كلاسيك ١٩٨٠
انا فتاة مثيرة كل شاب يريدني و السبب كان جسمي المثير من بزازي الكبار و شعري الاشقرالطويل و كسي ذو الشفرات الجاممدة و لاكن لذي يجننهم اكثر طيز ي الكبير لدرجة لا تصدق بحيث اذا تمشيت فقك مؤخرتي الكبيرة تقفز من مكانها و تحظى باعجاب كل الرجل و خصوصا الرجل الاسود المثير و كنت اعشقهم عندما يضربون مؤخرتي عندما اكونا تمشى كنت الان مع حبيبي الذي كان يريحني و يعطيني كل ما اريد و في المقابل يلتقي بي كلما يريد و لم اك امانع هذا ابدا فانا احب ان يدلعني رجلي كنت امامه انزلت تنورتي مع كيلوتي الاسود المثير و بدأت اتمشى امامه عارية و اجعل مؤخرتي تقفز ثم اقتربت من المراة و بدات ارى جسمي و ادعك مؤخرتي و اعصرها و اقرصها حتى جننته تماما و كنت احب ان ارى تعابيره و انا اغريه هكذا عندها حملني و ذهب بي الى السرير و في الاول صعد فوقي و بدأ يقبل كل جسمي و يدعك جسمع علي ثم نزل الى بزاز و بدأ يرضعهم و يعض حلماتي حتى اصرخ و كان زبه المنتصب الضخم الطويل بين فخذاي يدعكهما اووه كنت تحت امره و يستطيع ان يفعل بي ما يريد عندها احسست بيديه تبعدان فخداي على اخرهما ثم شعرت بزبه يدخلني كان كل مرة يوسع ثقبتي و يعطيني هذا الشعور الرائع و يبدأ يزمجر و يقول كلام قذر و ساخن و انا اغنج تغنيج يسخنه اكثر ثم بعدها اخذت وضعية الركوع و امسك بمؤخرتي الضخمة و بدأ يضربها حتى تقفز من مكانها ثم حط راس زبه في طيزي صرخت من حجمه كما كنت اعمل كل مرة و كان هو يقرص مرختي بين يديه اااي اااه اااه بدأ يدخله و يخرجه و تخبط بي بيضاته بكل قوة و عنف بقي هكذا ينيكني لوقت لا اعرف كم ثم شعرت به ينفجر بداخلي كما يعمل كل مرة كان شعور ساخن و يرعشني مثل كل مرة .